اتفق معاك فى نقطة ان الفيلم سيزيد من النقاط السلبية فى المشكلة
ولكن ايضا كان حتما ولابد ان يحدث هذا الشئ منذ زمن وان يوجد افلام بهذه النوعية التى تتحدث عن معاناة مشكلة الشذوذ
والتى وللاسف الشديد لا يشعر بها الا نحن لاننا نمر بها اما الاناس الغيرين فانهم ينظروا لهذه المشكلة كما انها لو كانت باختيارنا وينظرون لهذا الشخص على انه
شخص حقير او بمعنى اصح ( مش راجل ) وحتى لو يعلمون اننا مثليين تائبين نحاول النجاة بانفسنا ومحاولة العلاج سيظلوا يسخطوننا ويحتقروننا
وتلك النظرة للاسف جعلت مننا صامتين مكبوتين لا نستطيع البوح بسرنا حتى ولو على سبيل طلب المساعدة كما لو اننا اجرمنا واختارنا الشذوذ بانفسنا
فانا لذلك ارى ان ربما نشر نوعية تلك الافلام قد تؤدى الى بعض تعاطف المجتمع مع ذلك الشخص المبتلى بهذا الداء
وانا ضد نوعية تلك الافلام فى حالة واحدة فقط وهى ( لو انهم يروجون الى تقبل المجتمع لفكرة الشواذ الجنسى وانهم يظلوا على شذوذهم وذلك شئ قطعا مرفوض )
ولكن ان يوجهوا المجتمع الى فكرة مساعدة هؤلاء المثليين ومحاولة مساعدتهم فى العلاج فذلك هو الشئ الايجابى الذى اتمناه
واسف على الاطالة فى الشرح وشكرا على ردك اخى العزيز
أعتقد أنه نفس الخبر الذي عرضه الحبيب الغائب يا رب الشهادة في العام الماضي ،، لا أتذكر رد فعل الأعضاء هنا لكن أنا رأيي الشخصي أنني أرفض مثل تلك الأفلام ، والتي لن يكون من ورائها إلا الضر ..
أخي معايا يارب .. ما الذي ستجنيه من أن يشعر بك الناس !! هل لو اعترف المجتمع وشعر بمشكلة المثلية هل ستمشي وتخبر الناس بأنك مثلي ؟ ،، ليس كل ما يتفهمه الناس يستطيع الشخص أن يفصح عنه .... إن المرأة تستخفي من الحيض حتى من أقرب الناس مع تفهم الناس جميعا للحيض ، وهناك كثير من الأمراض التي يعلم عنها كل الناس ويتفهمونها ويخفيها صاحبها عنهم فلا توهم نفسك أن تفهم المجتمع وقبوله لهذا المرض سيعطيك الفرصة لإعلان ذلك مادمت تكره من داخلك أن تكون كذلك ، فإذا كنت لا تكره أن تكون كذلك فهذا هو المرض بعينه ..
إنك الآن تخالط الذكور وهم لا يعلمون عنك ولا عن مثليتك شيئا، ويتعاملون معك كما يتعاملون مع غيرك ، فتخيل لو كانوا يعلمون بمثليتك سواء تفهموها أم لا، كيف سيفسرون كل نظرة تنظرها إليهم حتى لو كنت أنت لم تقصد شيء ، كيف سيفسر كل واحد منهم أي كلمة تقدير أو إعجاب أو حتى كثرة اتصال بأحدهم ،، ستكون محل شك في كل كلمة وكل نظرة حتى لو كنت برئ.
هذا من جهة ، ومن جهة أخرى ، إنك عندما تعشق أحدهم تظل تختلس النظر إليه وتخفي في نفسك ما الله قاضيه ، وتنجو من فتن كثيرة تتعرض لها هنا وهناك بفضل عدم معرفة أحد بما يدور بداخلك وخوفك من الفضيحة ،، فكيف لو كان من حولك يعلم بمثليتك ؟ حتى ولو تفهمها .. ألن يكون ذلك أكثر فتنة وأكثر احتمالا لوقوع الشر ؟ فإن بعض الغيريين ليس عندهم مانع من ممارسة الشذوذ برغم غيريتهم .
ومن جهة أخرى أيضا .. فإنك لو أفصحت عن مثليتك بسبب تفهم المجتمع للمثلية ، وقام غيرك وغيرك وغيرك من المثليين بفعل ذلك ماذا سيحدث ؟ ، إنك الآن قد يكون في محيط معارفك مثلي متخفي ، وتتعامل معه كغيره ، فلو علمت بمثليته وعلم بمثليتك ماذا سيكون الحال؟ أي فتنة ستكون ؟
أخي الكريم .. إن فكرة تقبل المجتمع للمثلية كمرض ، أو كما تقول تعاطف المجتمع مع ذلك الشخص المبتلى أمر لن يزيل عنك المثلية ، وإن خفف عنك بعض الشعور بالرفض فسيزيد البلاء والفتنة أضعاف ذلك ، وإن من سيستفيدون من تقبل المجتمع للمثلية هم فقط إولئك الذين يبحثون عن حقوقهم المثلية كما يزعمون ... سيتخفى كل من يرفض مثليته ، وسيفجر كل من يعلن مثليته أكثر ويطالب بحق ممارسة الشذوذ على مرآ ومسمع من المجتمع .
أخي معايا يا رب
في يوم من الأيام كنت أؤيد مثل رأيك ولكن الآن لا
أنظر إلى المسلسلات كيف تأثر بها الناس
لا أتمنى أن أرى مناقشة المثلية في فيلم وإن كانت ستناقش تناقش في برنامج حواري مع متخصصين
اشكرك اولا على ردك على الموضوع ولكن اود ان اوضح لك ان سبب قبولى لفكرة هذه الافلام لا اقصد به اننى اود او ارغب بالاعلان عن مثليتى للناس
فذلك الشئ لم ولن يحدث ابدا ولو انطبقت السماء على الارض والعياذ بالله فانا ارفض هذا الشئ تماما بسبب كل ما قلته انت فهو صحيح ساظل شخص مشكوك به
حتى ولو تعاطفوا معى
ولكن الشئ المفيد الذى اقصده هو ان يفهم الغيريين بعض عن طبيعة حياة الشاذ والظروف التى سببت له ذلك وكم المعاناة التى يعيشها بين صراع نفسه وشهواته الخاطئة
والتى يعلم انها خاطئة ولا يستطيع منعها وبذلك عندما يعلم احد ان هناك شخص شاذ لا يحق لهم استحقاره والسخرية منه بل ان يشفقوا عليه ويدعوا له بالشفاء لا اكثر ولا اقل
وايضا كنت اشعر ببعض الاستفزاز عندما اجد معظم الافلام تناقش مشاكل المجتمع من فقر وبطالة وجريمة وعنوسة وادمان المخدرات وغافلون عن مشكلة قد تكون كارثة وهى الشذوذ الجنسى
وحجم معاناته التى هى اصعب من كل ذاك وخصوصا انه يوجد كثيرين مثليين يودون التوبة والعلاج ونحن خير دليل على ذلك
ولذلك فعندما علمت بذلك الفيلم سعدت كثيرا لانهم اخيرا وضعوا ايديهم على قضية هامة جدا جدا غفلوا عنها سنين بل ربما لم يناقشوها بهذا العمق فى اى عمل
مناقشة المثلية فى برنامج مع متخصصين مفيد جدا جدا لانهم يحللون المشكلة وسببها وكرق علاجها على حد قولهم
ولكن انا اتطرق الى نقطة اخرى وهى ذاك الفيلم فانا ارى ان عندما يتم تمثيل الشاذ لقصته فى فيلم بطريقة واقعية وكل مواقفه ونزواته مفيد جدا وموضح اكثر للمشكلة ويجعلنا نتعاطف مع بطل الفيلم ونرى انفسنا به فنحن من احدى وسائل علاجنا ان ننظر الى انفسنا وعلى افعالها ومشاهدة تلك الافلام تساعدنا فى ذلك
وانا اخذت نبذة عن قصة الفيلم ولكن لم اشاهده حتى الان لانه لم ينزل على الانترنت بعد
قصة بطل الفيلم ( هو شاب وحيد ليس له اخوان ذكور يعيش مع والدته واخته الكبرى ووالده تركهم فى صغره وسافر للعمل فى الخارج وجمع الاموال و ذلك الولد تعرض للاغتصاب فى صغره من احدى الرجال فى مجتمعه وعندما دخل سن المراهقة بدا يميل للذكور وذلك راجع لاغنصابه وايضا فقدانه لحنان الاب البعيد فبدا بالانجذاب تدريجيا الى اقرانه الذكور ومحادثتهم على الانترنت وعلى التليفون وبدات اخته الكبرى تشك به وتراقب تصرفاته وردود افعاله حتى تاكدت بنفسها من حقيقة شذوذه وكان ذلك الولد قد غاص اكتر فى العلاقات المثلية مع الشباب ولكن كان يكره نفسه بعدها حتى علمت الام بشذوذه واخبرت الاب وثم عاد الاب لتحدث مواجهة بين الاب وابنه واشهر ماقاله الابن لابيه ( مبروك عليك الفلوس اللى جمعتها وابنك بقى شاذ بينام مع رجالة ) وبعد صدمتهم يقرروا علاج الابن ويبدا الابن رحلة العلاج والمعاناة فى محاولة تصحيح ميوله ضمن احداث الفيلم والنهاية على ما اعتقد كانت جيدة ومبشرة )
هنالك افلام و رويات تتحدث او تشير من قريب او بعيد لمشكلة الشذوذ الجنسي (المثلية)مثلا:
رواية الواد والعم رواية لـ مفيد النويص حمام الملاطيلي سنة 1973 اخراج صلاح ابوسيف.
هل تفيد هذه الاشياء او لا تفيد ؟
لا اعلم .
اغلبها ينقل الواقع كما هو بازيادة و النقصان فقط .. اكيد هنالك غرض وهدف من الاشارة او الحديث عن ذلك .
اتفق مع رأي الأخ بكاء بلا دموع :هل لو اعترف المجتمع وشعر بمشكلة المثلية هل ستمشي وتخبر الناس بأنك مثلي ؟ ،، ليس كل ما يتفهمه الناس يستطيع الشخص أن يفصح عنه
مجرد فيلم لا أكثر ولا أقل لن يغير من وجهة نظر المجتمع بالعكس ستكون النتائج سلبية أكثر من ايجابية
فلا تبنوا عليه كثير من الآمال في تغير الواقع وكم من فيلم تحدث عن مشكلة فتيات الليل أو ما دفعهن للقيام بذلك هل غير ذلك من وجهة نظر المجتمع إليهن!!
شكرا
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية
النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية،
وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية
أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر
والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.